أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في منتدى جنتنا، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .

المنتدى للقرائه فقط -- للمشاركه انتقل الى منتديات جنتنا الجديده -forums.janatna.com





العالم من حولنا ليس بذلك السوء الذي نظنه: إليك 6 أسباب مهمة

العالم ليس مكاناً سيئاً كما يظن البعض و ربما اكثر من البعض. و من الممكن أن يكون العالم سيئاً عندما يختفي الأمل و تتأزم ..



31-05-2021 04:15 صباحا
janatna
الاداره
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 31-05-2021
رقم العضوية : 2
المشاركات : 2157
الجنس : أنثى
الدعوات : 1
قوة السمعة : 45
 offline 






%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B9%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%2B%25D9%2585%25D9%2586%2B%25D8%25AD%25D9%2588%25D9%2584%25D9%2586%25D8%25A7%2B%25D9%2584%25D9%258A%25D8%25B3%2B%25D8%25A8%25D8%25B0%25D9%2584%25D9%2583%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B3%25D9%2588%25D8%25A1%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B0%25D9%258A%2B%25D9%2586%25D8%25B8%25D9%2586%25D9%2587%2B%25D8%25A5%25D9%2584%25D9%258A%25D9%2583%2B6%2B%25D8%25A3%25D8%25B3%25D8%25A8%25D8%25A7%25D8%25A8%2B%25D9%2585%25D9%2587%25D9%2585%25D8%25A9

 

العالم ليس مكاناً سيئاً كما يظن البعض و ربما اكثر من البعض.

و من الممكن أن يكون العالم سيئاً عندما يختفي الأمل و تتأزم الأمور، إلا أنك ستجد أحبائك، و من سيدعموك دائماً حولك.

إذاً.. ما زال الأمل في الغد يجعل اليوم أكثر استحقاقاً لأن نعيشه...      

"لقد عملت في هذا المجال مدة 28 عاماً  ، و لم يكن الأمر مخيفاً على الإطلاق خلال مسيرتي المهنية بأكملها " . 

"بعد 30 عاماً من الخبرة، لم أكن أتوقع أبداً الوصول إلى ما وصلت إليه."

"إذا لم نتعامل مع هذا على الفور ، فلن نتعافى من آثاره على الاطلاق."

"مشيت على هذه الأرض لمدة 67 عاماً؛ لم أرَ أبداً أي شيء من هذا القبيل.'

من المحتمل أنك سمعت مجموعة متنوعة من كل هذه العبارات ، و ذلك سواء كان ذلك على المستوى الشخصي أو في الأخبار.

السياسة ، و سوق الأسهم ، و الاقتصاد ، و الأحداث العالمية ، و تغير المناخ ، و الآن القلق و التوتر اللذان نعيشهما.


هل من عجب في ذلك؟

كيف يمكن لعقلك و روحك و جسدك الاسترخاء و تجديد النشاط حينما تشعر و كأنك تحت ضغط مستمر؟ 

إذ أن الأمر يبدو  و كأن هناك كوكباً عملاقاً يندفع نحو الأرض ولا يمكن لأي شخص فعل شيء لإيقاف ذلك.

أولاً : قم بإيقاف تشغيل الأخبار لمدة دقيقة.

و أغلق كل صفحة على الإنترنت، وقم بتسجيل الخروج من حسابات التواصل الاجتماعي الخاصة بك، و بإيقاف تشغيل كل أجهزتك الرقمية.


فأنا لدي أخبار هامة لك :

العالم ليس مكاناً سيئاً و سنسلط الضوء على الأسباب الكامنة وراء ذلك.

و لكن قبل أن نفعل ذلك ، دعنا نتوقف لحظة لتسليط الضوء على بعض أفضل نقاط البشرية في السنوات الأخيرة.

  • لقد غيّرت جائحة كوفيد19 COVID-19 العالم بشكل جذري.
    فعندما دخل العالم في حالة إغلاق تام، كانت هناك حاجة إلى العديد من العناصر الضرورية.
    و كان هناك سببان رئيسيان لهذا و هما: عدم الاستعداد لذلك و الشراء بدافع الذعر. و مع اقتراب تلك الكارثة ، عملت العديد من الشركات على سد تلك الثغرات.
    و بدأ تجار الملابس في إنتاج أقنعة الوجه ، وبدأت المصانع في إنتاج أجهزة التنفس الصناعي و معقمات اليد.
    و  في مواجهة تلك المأساة العصيبة، لا يزال البشر يجتمعون لمعالجة الموقف.
    إننا نفعل ذلك بالفعل !
  • تشاركت العديد من البلدان مواردها ، و تم إرسال الفائض إلى البلدان المحتاجة.
    كما أننا  وجدنا طريقة للتغلب على ما نحن فيه، و هو أمر لا يصدق.
    و في أنه و لسوء الحظ ، يتم ترويج الأخبار السلبية بشكل كبير  ، قمنا بالتركيز بدلاً من ذلك على ما لم يأتي بعد.
    لذا ، دعنا عزيزي القارئ نركز بدلاً من ذلك على المكاسب ، بدلاً من التركيز على الخسائر.

  • في جميع أنحاء العالم ، بذل الناس قصارى جهدهم لمحاولة تحسين حياة الآخرين.
    من العاملين في الصناعات الترفيهية الذين أطلقوا أعمالهم مبكراً ومجاناً، إلى المشاهير الذين يحولون كتب الأطفال إلى فيديوهات.

  • سلطت حرائق الغابات الضوء أيضاً على مدى سرعة استعداد الناس و مساعدة مجتمعاتهم عندما يتطلب الأمر.
    و ذلك سواء أكان الأمر يتعلق بالأشخاص الذين يقدمون الطعام للجيران، أو الأشخاص الذين يتجمعون لإحضار المياه المعبأة إلى من يحتاجها، أو رجال الإطفاء القادمين من مدن أخرى أو حتى بلدان أخرى.
    و عندما يتعلق الأمر بذلك ، هناك دائماً مساعدون يتواجدون عند الحاجة إليهم.  لذا ، ابحث عن هؤلاء المساعدين أو كن فرداً منهم.

 و لنكن صادقين للحظة ، إن  الأمر  لا ينبغي أن يتطلب حدوث كوارث طبيعية أو أوبئة عالمية لإخراج أفضل ما فينا.

لاشك أن الحقيقة  ليست كذلك ، و لكننا فقط لا ننتبه.

و يمكن أن تكون الحياة فوضوية بدرجة كبيرة،

و في خضم انشغالانا نتجاهل العمل الذي يقوم به الآخرون طوال الوقت.

و بينما يحضر بعض الأشخاص للتطوع بوقتهم، يقوم بعض الأشخاص بذلك طوال العام. 

و من المعروف أننا نولي المزيد من الاهتمام في فترة الأعياد والمناسبات لأننا نشعر بالبهجة ونشعر بمزيد من الرغبة في الأعمال الخيرية.

وكما نعلم أن التبرعات الخيريةتزداد في موسم الأعياد والمناسبات.

إنالعالم حقاً مكان جميلإذا اخترنا تركيز طاقتنا على الأشياء الإيجابية في الحياة.

و سنذكر في مقالنا هذا  ستة أسباب تجعل العالم ليس هذا المكان السيء:


1. المجتمع :

 من السهل جداً الوقوع في فخ الأحداث السلبية التي تحدث الآن. و لكن ، حان الوقت للتركيز على القوة الهائلة للمجتمعات في جميع أنحاء البلاد.

 فعندما أصبحت الأمور أكثر صعوبة، كان الأشخاص الذين يتمتعون بالإيجابية و القوة مستعدون للرد بالمثل. حيث سارع الناس إلى الوقوف و مساعدة الجيران المعرضين للخطر. 

كما أنهم سارعوا إلى تجهيز حملات التبرع لإبقاء بنوك الطعام مليئة. و قاموا بالبحث للاتصال بكبار السن الذين يعيشون بمفردهم أو لتوصيل الطعام لمن لا يستطيعون مغادرة المنزل.

 و قد  يبدو الأمر في بعض الأحيان ، كما لو أننا وحدنا في هذا العالم ، و لكن مجتمعاتنا تسرع في التدخل عندما يلوح تهديد حقيقي في الأفق.


2. الأسرة:

 أحد الأشياء التي علمنا إياها الوباء هو مدى أهمية عائلاتنا.

و هم الأشخاص الذين يدعمونك عندما تكون محبطاً، ويحاولون تحفيزك، و يقدمون لك  الدعم اللازم، ويقفون بجانبك مهما كلف الأمر.

و على الرغم من أن العالم قد يبدو سيئاً، عندما يختفي الأمل وتتأزم الأمور، إلا أنك ستجد أحبائك دائماً حولك .

كما أنك لست بحاجة للانتظار حتى تتعرض لأزمة شديدة لتعرف أهمية العائلة و الأصدقاء. فهم  متواجدون لمساعدتك على تجنب الوصول إلى هذه النقطة.


3. الطبيعة:

لاشك أننا لا يزال بإمكاننا الاحتفال بالجمال الصارخ الذي تقدمه لنا الطبيعة  بينما يمثل تغير المناخ تهديداً مستمراً .

و في الواقع، ربما إذا احتفى الكثير منا بالطبيعة، فسنكون أكثر وعياً بكيفية مساهمتنا الشخصية في مناخنا المتغير.

إذ أنك لست بحاجة إلى وجود شاطئ أمام منزلك أو أن ترى الجبال من نافذتك لتقدير جمال الطبيعة و ما قد تقدمه لنا.

فالأعشاب التي تستخدمها في المطبخ، و الزهور التي تضعها في إنائك، و مشاهدة شروق الشمس و غروبها كلها أمور تستحق الاستمتاع بها.


4. الفرح و السعادة:

 قد تبدو فكرة الفرح غامضة من حيث السبب في أن العالم ليس بهذا السوء، و لكن يمكن العثور على الفرح في العديد من الأماكن.

فقد تجد متعة في قضاء سهرتك في مشاهدة موسم كامل من المسلسل المفضل لديك. و ربما تجد المتعة في ممارسة المشي لمسافات طويلة في الحديقة.

لذا : تكمن النقطة المهمة في  الفكرة التي تقول : طالما أنك قادر على البحث عن الفرح و العثور عليه و الاستمتاع به ... فإن العالم ليس بهذا السوء الذي قد تظنه، أليس كذلك؟


5. الغد (المستقبل)

 قد لا يكون ذلك مضموناً على أي حال، و لكن ما زال اليوم يستمد استحقاقه في أن نحياه من أملنا في الغد.

و لكن : إلى أي مدى يمكن أن يكون العالم سيئاً حقاً إذا حصلت على الفرصة لإحداث فرق كل يوم؟

 لذا ، و في بداية كل يوم، فكر عزيزي القارئ  في الإجراءات التي يمكنك اتخاذها للتأكد من أن الآخرين يرون أن العالم ليس مكاناً سيئاً.


6. الحيوانات الأليفة:

 بغض النظر عما يحدث في العالم الآن، لا يزال لدينا حيواناتنا الأليفة المحبوبة و الرائعة واقفة على أهبة الاستعداد لرفع روحنا المعنوية.

 و لاشك أنه من الصعب عدم مشاهدة صور الحيوانات الأليفة التي أصبحت منتشرة على الإنترنت هذه الأيام،

ولكن إذا لم يكن لديك حيوان أليف في المنزل، فافعل لنفسك معروفاً و اتبع حسابات مواقع التواصل الاجتماعي المتعلقة بالحيوانات.

ذلك أن الحيوانات الأليفة تشكل تناقضاً كبيراً مع كل الأخبار السيئة التي قد تتعرض لها في كل وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بك.






الكلمات الدلالية
العالم ، حولنا ، ليس ، بذلك ، السوء ، الذي ، نظنه ، إليك ، أسباب ، مهمة ،


 





# فنون # مشاهير # صحة # منوعات # الأطفال # English # تفسير الأحلام ثقافة # قصص # سيارات Cars # صور # تقنيات # الاجهزة الالكترونية # المطبخ # كلام فى الحب # أبراج # رياضة # ازياء # حكم وأقوال تطوير الذات# خلفيات # صور بنات # مشاهير # ديكور # صباح الخير # مكتوب برقيات شهر رمضان # جمعة مباركة # حب رومانسية # عيد # ادعية # خلفيات كرتون # منوعات # موضة # الأم # أطفال # حيوانات # صور ورد # اكلات # New Year # مساء الخير # اللهم صلي علي النبي # القران الكريم # صور نكت # عيد ميلاد # اعلام # سيارات # تهنئة الخطوبة # حروف واسماء # الغاز # صور حزينة # فساتين # هدايا # خلفيات النادي الاهلي # تسريحات شعر # الاصدقاء # بوستات نجحت # خلفيات نادي الزمالك # حب رومانسية # تهنئه # ازياء # صور بنات # صوره وكلمه خلفيات # كرتون # بروفايل رمزيات # دينية # سيارات # مضحكة # أعلام # مسابقات # حيوانات # ديكور # أطفال # أكلات # حزينة صور شباب أولاد ر# صور # الطب و الصحة # مقالات عامه # CV المشاهير # وصفات الطبخ # العناية بالبشرة غرائب وعجائب # قصص روايات مواعظ # صور حيوانات # وصفات الحلويات # الرجيم والرشاقة # نكت مضحكة # صور خلفيات # العناية بالشعر # شروحات و تقنيات # videos # Apps & Games Free # موضة أناقة أزياء # سيارات # ديكور # رعاية الأطفال # نصائح المطبخ # موبايل جوال # الفوركس # التعليم والمدارس # الحمل و الولادة # اخبار الرياضه # وظائف # صحة المرأة # حوادث # صور بنات # صور اطفال # مكياج و تجميل # عناوين بنوك شركات محلات مطاعم # العاب الغاز # عيد # كلمات الاغانى # اشغال فنيه واعمال يدويه # مصر # أشعار خواطر # للنساء فقط # للرجال فقط # صور شباب # علاج النحافه # رسائل SMS # أكلات نباتية - Vegetarian food # برامج الكمبيوتر # المراهقة # جمعة مباركة # blogger # رعب # لعنة العشق # حب # اسلامية # قاسي ولكن أحبني # أحفاد أشرار الحرب لأجلك سلام # أسمى معاني الغرام # حقيقية # لقد كنت لعبة في يده # ملهمة # أباطرة العشق # عربية # حب خاطئ # لست مميزاً # من الجاني # مشاهير # راقصة الحانة # اغتصاب طفلة # عاشقان يجمعهم القدر # الطريق الصعب # خيال علمي # أشواك الحب # تاريخ # سجينة ثوب الرجال # لروحك عطر لا ينسى # أطفال # عشق وانتقام # لازلت أتنفسك # لقاؤنا صدفة # للحب معان أخرى # خاتم سليمان # ممن أنتقم # نجاح # أبواب وهمية # حلمى فى صفيحة قمامة # فيلم # مجنون بحبك # بين شباكها # حزينه # رحلات جوليفر # عذاب قسوته # عندما ينادي الشيطان # لعنة حبك # مريم وامير # هدوء في قلب العاصفة # الحاسة السادسة # المشعوذة الصغيرة # عباقرة # لوعة العشق # حروب # قدر بالإجبار # بنات مضحكه# فوركس Forex# صحتك # الصور والخلفيات # الطبخ والحلويات # منوعات # اخبار الفن # القصص و الروايات الألعاب الرياضية # الحياة الزوجية # أزياء وملابس # الأم و الطفل # دراسات لغات # افكار منزلية # انترنت تكنولوجيا # صفات الابراج # حيوانات ونباتات # تفسير الاحلام # معانى الاسماء # خواطر و اشعار # الكون والفضاء اجمل نكته# Mix # Forex # youtube # foods # Kids # Health education # stories # News # kitchen # woman # Famous # Sport # Animals

-------

الساعة الآن 04:00 صباحا