تحميل محتوى الموضوع
عرض نسخة صالحة للطباعة
أرسل هذا الموضوع إلى صديق
صداع الرأس شائع للغاية ، لكن يمكن تخفيفه دون تناول الأدوية من خلال تدابير سهلة مثل وضع كمادات باردة على الرأس ، خاصةً إذا كان سبب الصداع هو الإجهاد أو سوء التغذية أو التعب أو القلق.
بشكل عام ، مع هذه التقنيات ، يهدأ الصداع بسرعة أكبر ، ولكن إذا كان الألم ناجماً عن الحمى أو الأنفلونزا أو أي حالة أخرى ، فمن المهم استشارة الطبيب لتحديد سبب الألم والبدء في العلاج المناسب.
1 ▪ خذ حمامًا دافئًايساعد الماء الساخن على تمدد الأوعية الدموية واسترخاء الجسم ، مما يخفف الصداع مؤقتًا.
غسل الشعر وترك ماء الاستحمام يسقط مباشرة على الرأس ، يساعد في تخفيف الألم في بضع دقائق ، مما يضفي شعوراً بالراحة .
حاول الاستلقاء في مكان هادئ مع القليل من الضجيج والإضاءة المنخفضة ، حيث يمكنك الاستمتاع ببضع دقائق من الراحة.
2 ▪ شرب القهوةغسل الشعر وترك ماء الاستحمام يسقط مباشرة على الرأس ، يساعد في تخفيف الألم في بضع دقائق ، مما يضفي شعوراً بالراحة .
حاول الاستلقاء في مكان هادئ مع القليل من الضجيج والإضاءة المنخفضة ، حيث يمكنك الاستمتاع ببضع دقائق من الراحة.
يساعد أيضًا تناول فنجان من القهوة القوية بدون سكر على مكافحة الصداع بشكل طبيعي ، يكون مفيدًا حتى في حالات الصداع.
3 ▪ تدليك الرأستدليك الرأس ومقدمة الجبهة ، مؤخر العنق والجزء الجانبي من الرأس. سوف يساعد على تعبئة مجرى الدم ، وتخفيف الألم والاسترخاء .
4 ▪ ضع كمادة بارد على جبينكضع كمادة بارد على الجبهة والرقبة. كمادة الماء تعزز تقلص الأوعية الدموية في الرأس ، مما يقلل من حجم الدم وصداع الرأس .
5 ▪ شرب الشايإذا لم يتم علاج صداع الرأس بالخطوات الموضحة أعلاه ، اشرب كوبًا واحدًا من شاي الزنجبيل ، لأنه يحتوي على خصائص مسكنة ومضادة للالتهابات تساعد في تخفيف الصداع.
فقط ضع 2 سم من جذر الزنجبيل في كوب من الماء ، ثم إغله لمدة 5 دقائق ، واتركه حتى يبرد وشربه. تعرف على الفوائد الأخرى للزنجبيل.
》 الذهاب عند الطبيب .فقط ضع 2 سم من جذر الزنجبيل في كوب من الماء ، ثم إغله لمدة 5 دقائق ، واتركه حتى يبرد وشربه. تعرف على الفوائد الأخرى للزنجبيل.
يوصى بزيارة الطبيب اذا :
لم يتحسن الصداع في 3 أيام بعد هذه النصائح ؛
الصداع يزداد سوءًا ، حتى مع هذه النصائح ؛
يرافق الصداع الحمى أو أعراض أخرى مثل التهاب الأنف ، التهاب الحلق ، الشعور بالضيق ، الغثيان أو القيء.
في هذه الحالات ، يطلب الطبيب إجراء فحوصات لمحاولة تحديد سبب الصداع وتوجيه العلاج المناسب الذي يمكن القيام به بالأدوية المسكنة أو المضادة للالتهابات أو المضادات الحيوية ، إذا لزم الأمر.