تحميل محتوى الموضوع
عرض نسخة صالحة للطباعة
أرسل هذا الموضوع إلى صديق
ردّت الممثلة نادين نجيم، على اتهامها بمعاداة بنات **ها، والتقليل من شأنهن، بسبب عنوان مقابلة أجرتها مؤخراً وجاء فيه
"أفكر بعقل رجل وأتصرّف كامرأة" وقالت إنها فهمت بصورة خاطئة.
فقد اعتبرت جمعيات نسائية، أنّ نادين تقلل من شأن النساء وتعتبرهن ناقصات عقل، وذكّرت بتصريحات قديمة لها، منها تشجيع الرجال على تعدد العلاقات مع النساء قبل الزواج، لينضجوا عاطفياً وكي لا يخونوا زوجاتهم بعد الزواج.
وتصريحها أنّ تسمح لابنها بتعدد العلاقات، وتمنع ابنتها من أي علاقة قبل الزواج، وتهربها من الإجابة كيف تقبلين على أن يقيم ابنك علاقة مع امرأة، وترضين لها ما لا ترضينه لابنتك.
كما ذكرت بمعارضتها قوانين تساوي المرأة بالرجل منها حقها في منح أولادها **يتها.
نادين سارعت إلى الرد على الحملات المهاجمة فكتبت
"للتوضيح: (أفكر كرجل وأتصرف كإمرأة) هو مقتبس عن عنوان أحد الكتب المفضلة لدي للكاتب ستيف هارفي، واحد من أكثر الكتب مبيعًا في العالم، لذلك توجيه الإهانات لي تبعًا للتفسير الخاطئ للعنوان ينم إما عن الجهل أو الإساءة المتعمّدة. كما أنني إمرأة وافتخر بنفسي وبعقلي كما افتخر بجميع النساء.".
التعليقات على نادين أكدت أنها لم تقرأ الكتاب أصلاً، لأنّ الكتاب يدعو إلى التمعّن في فكر الرجل في الحب والعاطفة، لتتمكّن النساء من فهمه وفهم نظرته إليهن، وشددت التعليقات على أن الكاتب عنصري ينظر بفوقية إلى المرأة وينتقص من شأنها، وأكدوا أن تبريرها أدانها أكثر.
"أفكر بعقل رجل وأتصرّف كامرأة" وقالت إنها فهمت بصورة خاطئة.
فقد اعتبرت جمعيات نسائية، أنّ نادين تقلل من شأن النساء وتعتبرهن ناقصات عقل، وذكّرت بتصريحات قديمة لها، منها تشجيع الرجال على تعدد العلاقات مع النساء قبل الزواج، لينضجوا عاطفياً وكي لا يخونوا زوجاتهم بعد الزواج.
وتصريحها أنّ تسمح لابنها بتعدد العلاقات، وتمنع ابنتها من أي علاقة قبل الزواج، وتهربها من الإجابة كيف تقبلين على أن يقيم ابنك علاقة مع امرأة، وترضين لها ما لا ترضينه لابنتك.
كما ذكرت بمعارضتها قوانين تساوي المرأة بالرجل منها حقها في منح أولادها **يتها.
نادين سارعت إلى الرد على الحملات المهاجمة فكتبت
"للتوضيح: (أفكر كرجل وأتصرف كإمرأة) هو مقتبس عن عنوان أحد الكتب المفضلة لدي للكاتب ستيف هارفي، واحد من أكثر الكتب مبيعًا في العالم، لذلك توجيه الإهانات لي تبعًا للتفسير الخاطئ للعنوان ينم إما عن الجهل أو الإساءة المتعمّدة. كما أنني إمرأة وافتخر بنفسي وبعقلي كما افتخر بجميع النساء.".
التعليقات على نادين أكدت أنها لم تقرأ الكتاب أصلاً، لأنّ الكتاب يدعو إلى التمعّن في فكر الرجل في الحب والعاطفة، لتتمكّن النساء من فهمه وفهم نظرته إليهن، وشددت التعليقات على أن الكاتب عنصري ينظر بفوقية إلى المرأة وينتقص من شأنها، وأكدوا أن تبريرها أدانها أكثر.