من المهم أن نفهم أنه لا يوجد دافع **ي “صحيح” أو “خاطئ” للإناث. وبالتأكيد لا يوجد أي نوع من القواعد حول عدد المرات التي يجب أن يمارس فيها الناس ال**. الدافع ال**ي هو شيء صعب. كل شيء من دورتك الشهرية إلى مقدار الضغط الذي تتعرضين له في العمل يمكن أن يسبب تغييرًا طفيفًا. لكن التغيير المفاجئ في رغبتك ال**ية قد يكون أيضًا علامة على وجود مشكلة طبية أساسية في بعض الحالات، ومن الجدير بالذكر أن هناك معدل طبيعي للجماع في الإسلاموصحيا أيضا.

أكلات تزيد الرغبة ال**ية عند النساء

لطالما استُخدم الطعام لزيادة الرغبة ال**ية (مثلاً ، شرب النبيذ الصحي لا يضر أبدًا)، لكن هل تعلم أن هناك أطعمة يمكنها بالفعل تحسين أدائك؟ وفقًا لدراسات مختلفة، فإن هذه الأطعمة الطبيعية الشائعة ستضمن لك ليلة ناجحة بين الملاءات. فقط تأكد من تجنب هذه الأطعمة التي تقتل الدافع ال**يفي المقام الأول! ومن بين الأطعمة التي تزيد الرغبة لدى النساء:

• التفاح

صدق أو لا تصدق ، قد يكون للتفاح تأثير إيجابي على الدافع ال**ي للإناث. وجدت إحدى الدراسات أن النساء اللائي تناولن تفاحة يوميًا أبلغن عن جودة حياة **ية أفضل.

في حين أن هذا يبدو واعدًا ، إلا أن هذه الدراسة تشير فقط إلى وجود علاقة بين استهلاك التفاح والصحة ال**ية. ليس من الواضح تمامًا ما إذا كان تناول التفاح يؤثر بشكل مباشر على الوظيفة ال**ية. بالإضافة إلى ذلك ، لا توجد دراسات رئيسية أخرى حول ما إذا كان التفاح قد يزيد من الرغبة ال**ية.

• شوكولاتة

الشوكولاتة هي من المواد المثيرة للشهوة ال**ية الموصى بها. ومع ذلك ، على الرغم من شعبيتها ، خلصت دراسة أجريت عام 2006إلى أن استهلاك الشوكولاتة لم يكن له فرق كبير في الدافع ال**ي للإناث.

• قهوة

يوصي البعض بالقهوة كمنشط **ي ، ولكن – بينما يمكن أن تساعد القهوة في تحسين مزاجك – لا يوجد بحث يدعم هذا الادعاء.

• عسل

في حين أن العسل مصدر جيد لمضادات الأكسدة ، لا يوجد دليل علمي يشير إلى أنه يعزز الرغبة ال**ية.

• فراولة

تعتبر الفراولة خيارًا شائعًا آخر أقسم به بعض الناس ، على الرغم من نقص الأدلة.

أعشاب تزيد الرغبة ال**ية عند النساء

• الجنكة

الجنكه بيلوباهو مكمل عشبي شهير يمكن تناوله في العديد من الأشكال. تشير الأبحاث الأولية إلى أن الجنكة قد تكون فعالة كمنشط **ي طبيعي. 

ومع ذلك، فإن نتائج دراسة عن استخدام الجنكة غير حاسمة بشأن ما إذا كان يعزز بالفعل الوظيفة ال**ية لدى الإناث أم لا.

• الجينسنغ

خلصت دراسة صغيرة حديثة إلى أن الجينسنغ تفوق في أدائه على الدواء الوهمي للمساعدة في مكافحة الخلل الوظيفي ال**ي لدى الأشخاص الذين يستخدمون الميثادون. كيف سيؤثر هذا على الأشخاص الذين لا يستخدمون الميثادون؟ هناك حاجة إلى مزيد من البحث ، ولكن قد يكون الأمر يستحق التجربة.

• ماكا

بحسب أحد الدراسات قد يكون لدى الماكا بعض الإمكانات لعلاج الضعف ال**ي الناجم عن مضادات الاكتئاب لدى النساء بعد سن اليأس. بالإضافة إلى ذلك ، تم استخدام الماكا تاريخيًا لتعزيز الخصوبة والرغبة ال**ية ، كما يُنصح باستخدامه كمشروب لزيادة الرغبة عند النساء

في حين أن البحث واعد ، تشير مراجعة حديثة إلى أن بعض الادعاءات المحيطة بماكا قد تكون مبالغ فيها قليلاً. 

حبوب لزيادة الرغبة عند النساء

يؤثر الدافع ال**ي المنخفض ، المعروف أيضًا باسم الرغبة ال**ية منخفضة النشاط ، على حوالي 10٪ من الإناث، ولذلك بعض النساء يأخذن الفياجرا، خارج التسمية، لعلاج انخفاض الرغبة ال**ية، وتجدر الإشارة أنه ليس هناك إجابة واضحة على المعدل الطبيعي للجماع، وفي الوقت نفسه ، وافقت إدارة الغذاء والدواء (FDA) على عقارين لمعالجة هذه المشكلة، وهما:

• فايليسي

يقوم الشخص بحقن هذا الدواء ، الذي طوره الباحثون لزيادة الرغبة ال**ية لدى الإناث في مرحلة ما قبل انقطاع الطمث.

مثلما يأخذ الذكر الفياجرا قبل ممارسة ال**، تحقن الأنثى Vyleesi في المعدة أو الفخذ قبل 45 دقيقة على الأقل من ممارسة ال**. يمكن أن تستمر التأثيرات لمدة تصل إلى 24 ساعة. يجب على الناس عدم استخدام الدواء أكثر من ثماني مرات في الشهر.

• Addyi

مثل Vyleesi ، تعالج Addyi الرغبة ال**ية المنخفضة لدى الإناث قبل انقطاع الطمث ، لكن Addyi تأتي في شكل حبوب. يأخذ الشخص هذا الدواء يوميًا، حتى لو لم يكن ينوي ممارسة ال** في ذلك اليوم.

قد يستغرق الأمر ما يصل إلى 8 أسابيع لرؤية زيادة في الرغبة ال**ية، على الرغم من أن بعض الأشخاص يعانون من الآثار في وقت أقرب بكثير.

أطعمة تقلل الرغبة عند المرأة

• اللحوم الحمراء

من المثير للاهتمام أن بعض اللحوم الحمراء يمكن أن تحتوي على هرمونات أو مضادات حيوية مضافة، والتي يمكن أن تؤدي إلى عدم توازن مستويات الهرمون الطبيعي لدى الرجل إذا تم تناولها بكميات كبيرة، ولكن يمكنك اختيار قطع أصغر حجمًا مثل سمك فيليه مينيون الكلاسيكي، من أجل نظام غذائي صحي ومتوازن لن يفسد رغبتك ال**ية. 

• الجبن

الجبن لذيذ للغاية، خصوصا عندما يكون لديك طبق مختارة بعناية، فإنه يمكن فوضى مع الهرمونات، مرة أخرى، لكل من الرجال والنساء، مما يؤثر على هرمون التستوستيرون وهرمون الاستروجين، والذي يخفض بدوره الرغبة ال**ية”، ويقول فريدا.

على الجانب الإيجابي، ربما يمنحك الجبن قدرًا من المتعة (إن لم يكن أكثر) من ال**. لذلك إذا لم تكن مستعدًا للتخلي عن ذلك باسم الدافع ال**ي ، فنحن نحترم قرارك تمامًا. 

• الأطعمة المقلية

لا تعتبر الأطعمة الدهنية ضارة بالنظام الغذائي الصحي فحسب، بل يمكن أن تؤثر أيضًا على دوافعنا ال**ية”. من المعروف أن الدهون غير المشبعة الموجودة في معظم الأطعمة المقلية تقلل من الرغبة ال**ية لدى كل من الرجال والنساء عن طريق زيادة إنتاج الحيوانات المنوية غير الطبيعية لدى الرجال وتتداخل مع الحمل عند النساء.

• رقائق الذرة

تقول فريدا: “على الرغم من أن هذا الأمر مدهش ، إلا أنه منطقي تمامًا”. لكن كل ذلك يعود إلى جون هارفي كيلوج ، مبتكر العلامة التجارية الشهيرة للحبوب ، لكونه من أشد المؤمنين بالامتناع عن ممارسة ال**. بصدق.

في حين أن رقائق الذرة هي غذاء رائع للإفطار، تجنبها قبل أي نشاط **ي، أو قم بوضع التوابل عليها التي تعتبر مثير طبيعي للشهوة ال**ية مثل القرفة التي تدفئ جسمك (والدافع ال**ي) ، أو القليل من العسل الذي يزيد هرمون التستوستيرون وإنتاج الإستروجين .