في عام 2010 اختار زوجان سويسريان منتجعًا مثاليًا في جزر المالديف باعتباره المكان المثالي للتعهد بالحب الأبدي، دفع الزوجان 820 جنيهاً استرلينياً لتجديد عهود زواجهما باللغة الديهيفية.
وعندما تسرّب فيديو الزفاف ونُشِرَ على اليوتيوب، كشفت الترجمة أن الشخص المسؤول عن تجديد العقد كان يشتمهما متمنياً لهما العذاب ويصفهما بالكفر، ويصف أبناءهما بالخنازير لأنهم ليسوا مسلمين.
تسبّب الفيديو في ضجة في جزر المالديف، وهي دولة تعتمد بشكل أساسي على السياحة، وأمرت الحكومة بإجراء تحقيق من قبل الشرطة، وقال إسماعيل ياسر، نائب وزير السياحة، إنه قلق للغاية، وإن إدارة المنتجع تشعر بالحزن العميق لهذا الحدث المهين.