وخلف الموقف في دكانة صاحبها نعسان
عم بيبيع الخس قناني والجبنة دخان
وبـبيع الأيام يوميٌة وبنام
تارك طلبو شوعم بيكتب ع رفوف الدكان
إيدي للليرات شو مشتاقة
والميُة مشتاق عد وراقها
يلي راعى البعد ببكي فراقها
يمكن يجي نهار و منتلاقى
انت ومارق بالمدينة تمشي عالطرقات
بتلاقي في عيد وزينة وعجقة تكسيًات
بس الطفرانين بعدن طفرانين
وحالتهم بعدا حزينة وما معهم ليرات
ما معهم ليرات
وما معهم ليرات