ووفقاً لما نشرته صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، فقد تمكن القائمون على استوديو XVIVO في هارتفورد بكونيتيكت في الولايات المتحدة الأمريكية، بإنتاج مجموعة من الأفلام التي تعتمد على تكبير بعض المناطق الموجودة داخل جسم الإنسان إلى ما يصل إلى 10 ملايين مرة.
وتم إنتاج الصور ثلاثية الأبعاد كجزء من مشروع يهدف إلى مساعدة الطلاب والعلماء في فهم جسم الإنسان بطرق جديدة ومبتكرة، وتضمن المشروع صوراً متحركة للأذن الداخلية، نخاع العظام، أجزاء من الجهاز الهضمي، بالإضافة إلى أجزاء أخرى من جسم الإنسان.