حقائق لا تعرفها عن زواج علا رشدى وأحمد داود ريحته حلوة


عالم المشاهير المصري مليء بالأزواج الذين يحضرون أسابيع الموضة في نيويورك، ويتجولون في اليخوت في الجونة ويستمتعون بوجبات العشاء على ضوء الشموع أمام برج إيفل، ويتفاعلون على مواقع التواصل الاجتماعى للتعبير عن قصص حبهم.

خلال السنوات القليلة الماضية، حظي الزوجان المصريان أحمد داود وعلا رشدي باهتمام كبير، وتوسعت قاعدة المعجبين بهما باستمرار، خاصة مع الأم الحنون التي تظهر باستمرار الوجه الحقيقي للزواج، وخلال مهرجان الجونة السينمائي استمتع الزوجان على السجادة الحمراء، وسخروا من بعضهما البعض، تنافسوا على ارتداء البدلات.

وخلال مقابلة مع الزوجين أوضحا بعض الحقائق عن زواجهما، ومنها أنهما تقابلا في مركز الإبداع الفني في عام 2006، لتوضح علا رشدي أن أهم ما جذبها في أحمد داود رائحته الجميلة، أما داود فوجدها ببنطلون أسود وتيشرت أبيض ليتسائل بينه وبين نفسه "هل هي رجل؟"، فكانت غريبة بالنسبة له إلى حد كبير.

وأضافوا أن الاختلافات بينهم تنتج عن العصبية، لكنهم سرعان ما يتصالحا بمجرد أن يبتسم داود فهو ذلك الشخص الذي جذبها بتلقائيته وتفكيره خارج الصندوق، أما علا فهي مميزة ومختلفة ومسئولة، تستطيع أن تتحمل أعباء المنزل.