ما هي الميول ال**ية، و التوجه ال**ي لابنك المراهق ؟
خلال فترة المراهقة ، يتعلم المراهقون كيفية التواصل مع أقرانهم كأصدقاء وشركاء رومانسيين أو **يين محتملين.
و يعتبر هذا الأمر جزءاً طبيعياً من نمو المراهقين.
و يمكن أن تكون الأفكار ال**ية شديدة أو محيرة.
و بغض النظر عن الميول ال**ية لابنك المراهق ، فمن المهم أن تدع ابنك المراهق يعرف أنك تحبه دون قيد أو شرط وأن تقبله على حقيقته.
يشير التوجه ال**ي إلى ال** (تقليدياً ، ولكن ليس على سبيل الحصر ، ذكر أو أنثى) الذي ينجذب إليه الشخص. و يمتلك المراهقون توجهاً **ياً حتى لو لم يكونوا نشطين **ياً بعد.
عادة ما يصنف الناس أنفسهم بإحدى الطرق التالية:
عندما يكشف الناس أنهم ليسوا من **ين مختلفين non-hetero**ual ، فغالباً ما يطلق على هذه الحالة بـ"الخروج".
يمكن أن تبدأ عملية اكتشاف الميول ال**ية:
و يمكن أن تسبب هذه المشاعر حالة من عدم اليقين لدى الشاب (الشابة) ، والتي يمكن أن تتفاقم بسبب:
قد يشكل هذا الأمر بالنسبة للآباء وقتاً مربكاً ، و لكنه أيضاً وقت مثير لمراهقك لأنه يصبح أكثر انفتاحاً مع ماهيتهم التي هم عليها .
و فيما يلي بعض الطرق التي يمكنك من خلالها المساعدة:
و في بعض الأحيان ، يحضر الآباء ابنهم المراهق إلى الطبيب راغبين في "التشخيص". إلا أنه لا يوجد فحص دم لتحديد التوجه ال**ي. فهو ليس اضطراباً.
إن مجرد كونك من غير مغايري ال** ليس له أي مخاطر صحية. ومع ذلك ، فإن المراهقين غير المغايرين **ياً أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب والانتحار.
لذا ، يجب اختبار جميع المراهقين النشطين **ياً بانتظام للكشف عن الأمراض المنقولة **ياً (STIs).
كما أن أي شخص يمارس ال** الشرجي غير المحمي لديه مخاطر عالية للإصابة بالأمراض المنقولة بالاتصال ال**ي.
و تساعد الممارسات ال**ية الآمنة ، مثل استخدام الواقي الذكري ، في تقليل خطر الإصابة بالعدوى.
شجع ابنك المراهق على التحدث إلى مقدم رعاية صحية موثوق به حول جميع الخيارات لممارسة ال** الآمن.
ويجب أن يحصل الأولاد والبنات على لقاح فيروس الورم الحليمي البشري (HPV). و عادة ما يتم إعطاؤه بين سن 9 و 13 عاماً ويفضل قبل بدء أي نشاط **ي.
كما لا يزال بإمكان المراهق الذي يزيد عمره عن 13 عاماً الحصول على لقاح فيروس الورم الحليمي البشري.
و ما عليك إلا أن تتحدث إلى مقدم الرعاية الصحية الخاص بك لمزيد من المعلومات.
كما يوصى بإجراء اختبارات عنق الرحم لجميع النساء في أوائل العشرينات من عمرهن.
إذ يمكن للمخاوف من الحكم أو الرفض أو التنمر أن تدفع الشباب غير المغايرين لل** إلى الحفاظ على ميولهم ال**ية سرية ، حتى عن الأصدقاء والعائلة.
و قد يكونون أكثر عرضة للمشاكل العاطفية مثل القلق والاكتئاب. لذا ،كن داعماً وأحب طفلك دون قيد أو شرط.
في العديد من المجتمعات ، توفر مجموعات الشباب الفرص للمراهقين غير المغايرين لل** للتحدث مع الآخرين الذين يمرون بنفس الشيء.
و يمكن لمهنيي الصحة العقلية أيضاً مساعدتهم (وأنت) في التعامل مع المشاعر الصعبة لتطوير الميول ال**ية.
كما يمكنهم أيضاً مساعدة الشباب على إيجاد طرق للتعامل مع أي ضغط من الأقران ومضايقات وتسلط.