لا شك المخاوف ال**ية المتعددة ، بما في ذلك سرعة القذف (PE) ، شائعة نسبياً. يحدث القذف المبكر عندما يبلغ الرجل ذروة نشوته قبل أن يرغب هو أو شريكه أثناء ممارسة ال**.
يميل الرجال الذين يعانون من سرعة القذف إلى النشوة ال**ية في غضون دقيقة واحدة من اثارتهم **ياً وعادة ما يكونون غير قادرين على تأخير القذف.
تؤثر الحالة على ما يصل إلى 1 من كل 3 رجال ، ويمكن أن تؤدي إلى الإحباط والقلق.
قد يتجنب بعض الرجال الذين يعانون من سرعة القذف ممارسة ال** نتيجة لذلك. لكن هناك علاجات يمكن أن تساعد.
الأيورفيدا هو نظام العلاج التقليدي في الهند. يعتمد على آلاف الأعشاب لعلاج كل شيء من مرض السكري إلى الالتهابات الي الأورام .
يُعتقد أن بعض أدوية الأيورفيدا ، تعالج سرعة القذف عند تناولها على شكل كبسولة مرتين يومياً بالماء الفاتر.
كما تم استخدام طب الايورفيدا لعلاج ضعف الانتصاب.
وجدت دراسة للطب ال**ي عام 2017 أن الرجال الذين استخدموا طب الأيورفيدا شهدوا زيادة طفيفة ، لكنها ملحوظة ، في الوقت الذي يستغرقه القذف أثناء ممارسة ال**. تشمل الآثار الجانبية المحتملة المعروفة ما يلي:
قد تعالج جرعة أسبوعية أو يومية من الأدوية العشبية الصينية - على وجه الخصوص ، أقراص Yimusake أو حبوب Qilin - سرعة القذف عن طريق تعزيز القدرة على التحمل ال**ي وتحسين الطاقة.
وجدت نفس دراسة الطب ال**ي أن الأنواع المختلفة من الأدوية العشبية الصينية يمكن أن تزيد من وقت القذف بحوالي دقيقتين. تشمل الآثار الجانبية المحتملة المعروفة ما يلي:
تحتوي كريمات التخدير الموضعية التي لا تستلزم وصفة طبية على عامل مخدر يمكنه علاج سرعة القذف عن طريق تقليل الإحساس وتأخير النشوة.
ضع الكريم على قضيبك قبل 10 إلى 15 دقيقة من ممارسة ال** حتى يكون أكثر فاعلية.
وجدت دراسة الطب ال**ي لعام 2017 أن الكريمات الموضعية يمكن أن تساعد في زيادة الوقت الذي يستغرقه القذف ببضع دقائق.
على الرغم من أن كريمات التخدير جيدة التحمل بشكل عام ، إلا أنها يمكن أن تسبب:
مثل الكريمات الموضعية ، يمكن أن يساعد بخاخ الليدوكائين في علاج سرعة القذف عن طريق إزالة حساسية القضيب وتقليل فرط الحساسية. استخدم البخاخ قبل 10 إلى 15 دقيقة من ممارسة ال** حتى يعمل بشكل أفضل.
تشمل الآثار الجانبية المحتملة المعروفة انخفاض الرغبة ال**ية وفقدان الحساسية المؤقت.
لا يدعم الزنك المناعة الصحية ونمو الخلايا فحسب ، بل يساعد المعدن الأساسي أيضًا على إنتاج هرمون التستوستيرون بالإضافة إلى تعزيز الرغبة ال**ية والطاقة.
وجدت الأبحاث صلة بين نقص الزنك والضعف ال**ي لدى الرجال ، لذا فإن تناول 11 ملليجرامًا من الزنك يوميًا - الكمية الموصى بها - قد يحسن وقت القذف.
أظهرت دراسة أجريت عام 2009 على الفئران أن مكملات الزنك يمكن أن تزيد من هرمون التستوستيرون ، مما قد يحسن المشاكل ال**ية ، مثل سرعة القذف. ومع ذلك ، فإن تناول الكثير من الزنك قد يؤدي إلى:
بالإضافة إلى الزنك ، يلعب المغنيسيوم أيضًا دورًا في صحتك ال**ية ويمكن أن يلعب دورًا في سرعة القذف ، وفقًا للبحث. قد يساعد دمج الأطعمة الغنية بالزنك والمغنيسيوم في نظامك الغذائي في زيادة الوقت الذي تستغرقه للوصول إلى الذروة. هذه الأطعمة تشمل:
قد تساعد تقنية الإيقاف المؤقت والضغط في علاج سرعة القذف عن طريق ترك الاستثارة تتضاءل قبل بلوغ الذروة.
عندما تشعر أنك مستعد للقذف ، توقف واجعل شريكك يضغط على نهاية قضيبك حيث يلتقي الرأس بالجسم.
اجعلهم يمسكون بالضغط لعدة ثوان حتى لا ترغب في بلوغ الذروة.
كرر هذه العملية بقدر الضرورة. في النهاية ، قد تتمكن من تأخير القذف دون مساعدة.
يمكن أن تساعد تقنية التوقف والبدء ، المعروفة أيضًا باسم التحكم في النشوة ال**ية أو "الحافة" ، في تأخير الذروة عن طريق جذب المتعة.
عندما تشعر بالحاجة إلى القذف ، توقف عن ممارسة النشاط ال**ي تمامًا.
بمجرد أن تشعر أنك أقل إثارة ، ابدأ ببطء في ممارسة النشاط ال**ي مرة أخرى. كرر هذه العملية بقدر ما هو ضروري لمساعدتك على التحكم في القذف.
يمكن أن يكون لتقوية عضلات قاع الحوض تأثير كبير على المدة التي تستغرقها للوصول إلى الذروة.
وجدت دراسة عن التطورات العلاجية لعام 2014 في جراحة المسالك البولية أن تمارين قاع الحوض يمكن أن تساعد الرجال الذين يتعاملون مع سرعة القذف مدى الحياة على التحكم في رد الفعل القذف ، مما يزيد من الوقت الذي يستغرقونه للوصول إلى الذروة. لأداء تمارين قاع الحوض:
قد يساعد الاستمناء لمدة ساعة أو ساعتين قبل ممارسة النشاط ال**ي في تأخير القذف أثناء الإيلاج. يجب أن يقلل هذا الإطلاق ال**ي من حاجتك إلى الذروة بسرعة.
قد يبدو هذا غير منطقي ، لكن التركيز على أنواع أخرى من النشاط ال**ي بدلاً من الجماع قد يساعد في تخفيف الضغط عن لقاءاتك ال**ية.
الاختراق ليس هو الطريقة الوحيدة للوصول إلى الرضا ال**ي ، لذا فكر في طرق أخرى يمكن أن تشعر بها أنت وشريكك بالمتعة التي لن تسبب لكما الضيق أو الإحباط.
يُعد القذف المبكر نوعاً طبيعياً وشائعاً تماماً من الشكاوى ال**ية الشائعة التي تؤثر على ما يصل إلى 40 بالمائة من الرجال في الولايات المتحدة. يمكن أن تساعدك أي من العلاجات المنزلية والعلاجات الطبيعية في إدارة الأعراض. ولكن إذا استمرت سرعة القذف ، يجب أن ترى طبيبك لاستبعاد أي أسباب خفية واستكشاف خيار علاجي آخر