7 لفتات رقيقة للتعبير عن سعادتك مع شريك حياتك، ففي العلاقات الزوجية كثيرًا ما ننسى توجيه الشكر لشريك الحياة، والتعبير عن امتناننا للحياة معه، وفي الوقت الذي نحرص فيه على شكر النادل والأصدقاء والأغراب، ونعتبر أي شيء يفعله شريك الحياة فرضًا وواجبًا عليه.
وهذا ما حذر منه بعض الخبراء، ونبهوا على الأزواج بضرورة الاعتراف بفضل الطرف الآخر، وإشعاره طوال الوقت بسعادتهم وراحتهم معه، من خلال مجموعة من النصائح الصغيرة، تشير إليها لهلوبة من خلال السطور التالية.
- اتركي له لافتة:
لن يكلفك ترك ورقة صغيرة مكتوب عليها "شكرا" لشريك حياتك على أي شيء أو أي موقف بينكما الكثير من الجهد، فهذه الكلمة تحدث الفارق معه، ولن تتعبك في شيء.
- مراعاة الكلام:
للأسف دائما نخرج كل غضبنا على أقرب الناس لنا، لكن يجب أن نحاول أن نراعي كلامنا مع شريك حياتنا ولا نجرحه بكلام قاسٍ أو صعب.
- المجاملات:
جاملي شريك حياتك أمام الناس، وليس فقط بينك وبينه، حيث أن المجاملة أمام الناس تحدث فارقًا كبيرًا للغاية مع الشخص وثقته في نفسه، وحبه للطرف الثاني الذي يقدره، ولا يخجل من أن يظهر له مشاعره وإعجابه.
- بادر بالخدمات:
لا تنتظري أن يطلب منك مساعدة، بل يجب أن تبادري بذلك، ولا يجب أن تكون المساعدة كذلك غصبًا عنك، بل يجب أن تكون نابعة منك وبدون أن يطلبها أحد، اجعليها نوع من أنواع تقدير المجهود.
- التعبير عن المشاعر:
ليس فقط العلاقة الزوجية، الكلام الحلو، بل التعبير عن الحب بطرق مختلفة رومانسية مهم جدًا بين الزوجين لكي يظل الطرفين يشعران بأن الود بينهما موجود، والحب مثلما كان قبل الزواج.
- الهدايا:
إذا كانت الحالة المادية تسمح بذلك إذًا يفضل أن تهادي زوجك بأي شيء حتى إذا كان بسيطًا، بدون سبب ولا مناسبة معينة، هدية معناها شكرًا أنك في حياتي، شكرًا على مجهودك في المنزل.
- الخروجات:
اخرجي معه والتقطا الصور معًا، وابتسما في وجه بعضكما البعض، فهذه الأشياء البسيطة والعفوية ترجع العلاقة كأنها مازالت في بدايتها.