يبحث عدد كبير من الناس عن أعراض طنين الأذن والتي تعد واحدة من أكثر الأمراض إزعاجا لأي فرد والتي تؤدي إلى المزيد من المشاكل في سمع الإنسان وتؤدي أيضا إلى الكثير من المشاكل الخاصة بإزعاج الفرد، ويمكننا أن نعرف طنين الأذن على أنه أصوات داخلية في الأذن على الرغم من عدم وجود أصوات في الخارج، ومن الممكن أن يسمع الصوت في أذن واحدة وأحيانا في كلتا الأذنين.
وفي أغلب الأوقات يكون صوت الطنين ملحوظ في أوقات كثيرة في ساعات الهدوء والليل ويتضمن العديد من أعراض طنين الأذن، ومن أبزر تلك الأعراض:
الطقطقة، والتي تعد أبرز أعراض طنين الأذن والتي تنتشر بشكل كبير بين المصابين بهذا المرض.
إصابة الإنسان بالهدير.
الهسهسة، وهو أحد أبرز أعراض طنين الأذن شيوعا.
تعرض الإنسان للأزير.
إصابة الإنسان بالرنين وهو أحد أكثر أعراض طنين الأذن شيوعا.
ويوجد الكثير من الحالات الصحية التي يمكن أن تزيد من سوء الطنين أو تكون سبب في حدوثه وتعرض الإنسان إلى أعراض طنين الأذن، ويعتبر جود ضرر في الخلية الشعرية في الأذن الداخلية أحدها أو كليهما، ومن أبرز أسباب طنين الأذن:
حيث من الممكن أن يسبب التغيرات في عظم الأذن إلى تصلب غير طبيعي للعظام الخاصة بالأذن، وبالتالي يبدأ يشعر الإنسان بمشاكل وأعراض طنين الأذن التي ذكرناها.
ومن المعروف أن السمع يمكن أن يسوء مع التقدم في العمر وفي أغلب الأوقات يبدأ السمع يتضرر بعد بلوغ الإنسان لعمر الـ60 ويظهر ذلك في حدوث أعراض طنين الأذن، وحدوث اضطرابات في السمع وفقدانه بشكل كبير.
ويأتي ذلك عادة بعد تراكم شمع الأذن، وهو ما يؤدي إلى صعوبة في غسله، ويعاني الشخص من ضعف في السمع، وتهيج كبير في طبلة الأن، ويؤدي بدوره إلى حدوث الطنين.
ويؤدي استخدام مشغلات الموسيقى المحمولة إلى حضور حفل صاخب سواء كان ذلك لفترات طويلة أو قصيرة.
وهو نوع من الطنين لا يسمعه عادة إلى الشخص المصاب فقط.
وهو الطنين الذي يمكن أن يسمعه الطبيب عند فحصه للمريض.
ويوجد العديد من العوامل والظروف التي يمكن أن تؤدي إلى زيادة خطر إصابة الفرد بطنين الأذن ومن أبرز تلك العوامل: